2022، على اجتماع مجلس الوزراء، إلى “من كانوا خصوما قبل 25 جويلية صاروا اليوم حلفاء ويتحدثون عن انقلاب في حين أنهم كانوا من أعوان البوليس”، وفق توصيفه
واعتبر سعيّد أن الأحزاب تتشابه والقضية ليست في عدد الأحزاب وإنما في التعددية، وفق تقديره.
وتابع “من المفارقات أنهم يتحدثون عن النظام البرلماني وعن الرؤساء الثلاثة وهم لا يفرقون بين المفاهيم الأساسية”.
وقال إن “البعض يريد الحديث عن مائة رئيس ليفجروا الدولة” مشيرا إلى أن سنة 1971 كان هناك حزب واحد وكانت هناك تعددية داخله، حسب تعبيره.