تحوّلت عبير موسي، رئيسة الحزب الدستوري الحر، ليل الاثنين 13 ديسمبر، إلى مقر اتحاد علماء المسلمين فرع تونس، قائلة في فيديو مباشر على صفحتها الرسمية إن رئيس الجمهورية منح “الخوانجية” عاما آخر من أجل المزيد من الاستعداد والجرم في حق البلاد ورسكلة أنفسهم.
وأضافت موسي أن ما وصفته بـ “وكر القرضاوي” أصبح مقر سيادة يتمتع بالحصانة قائلة إنّ “الدولة تحمي وكر الإرهاب وتسخر أمنها وإمكانياتها لتحمي وكر مفتي التفجيرات والقتل وتسفير الشباب لارتكاب الجرائم الإرهابية..”، وفق تعبيرها.
وتابعت “أهداهم هدنة بسنة كاملة ليواصلوا جمع المال الخارجي ومزيد التغلغل أكثر وتنظيم صفوفهم…”.